قصة ولا اروع ابكت كل من قرئها

هناك دوما اصدقاء نحبهم ويحبونا لكن تجبرهم ظروف الحياة على الابتعاد عنا لكننا خالدون في ذاكرتهم

قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
> >
أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ....

الرئيس:

' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...

كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟

أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

أرسل هذه الرساله إلى جميع الأشخاص الذين تعتبرهم أصدقاءك

حتى اذا كان يعني أن تبعثها للذي بعثها

> > إذا رسالتك هذه عادت إليك ستعرف بأن حولك الكثير من الأصدقاء الذين يحبونك

:( :( :( :( :(

قصة محزنة فعلا

شكرااااااا شمووس

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
فعلا القصة مْاثرة
فطبعا هاذ اقل شيئ يستطيع تقديمه لصديقه فالصداقة كنز
فواللهلا يعرف معنى الصداقة الا الذي جربها وفهم معناها
فما نفع الصديق اذا لم اجده عندما اكون في امس الحاجة اليه
مانفع الصديق اذا لم يكن يشعر بمعاناني
ما نفع الصديق اذا لم يكن يخفف عني ويروح عني
ما معنى الصديق اذا خان خائنا لصداقتنا
اي عقاب يمسلمق
فوالله يا اخواني الصداقة اثمن من الثمين نفسه فحاولو ان تفهمو اصدقائكم
وليس تكلمة تغضبون منه فمهم كان فهو صديقك
واحيي اخي وحبيبي روتوكاشي

شكرا صديقي على المرور
وعلى هذا الكلام الجميل
sunny

مشكور شموس والله قصة مؤثرة :oops:

القصة محزنة

يسلموا عاشت ايدك

قصة ولا اروع ابكت كل من قرئها

قصة ولا اروع ابكت كل من قرئها

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة